قصة شاب يندر وجوده في هذا الزمان
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة شاب يندر وجوده في هذا الزمان
فتآة جميله وشآب في غرفة واحده طوآل الليل ....!
رحلة استكشافية خرجت فيها مجموعة من الطالبات والمعلمات
إلى أحدى القرى لمشاهدة المناطق الأثرية..
حين وصلت الحافلة كانت المنطقة شبه مهجورة .. بعيده جدا عن مدينتهم بشكل كبير ..
وكانت تمتاز بانعزالها وقلة قاطنيها .. وقلة العيش فيها ..!
فنزلت الطالبات والمعلمات وبدؤا بمشاهدة المعالم الأثرية
وتدوين ما يشاهدونه
فكانوا في باديء الأمر يتجمعون مع بعضهم البعض للمشاهدة
ولكن بعد ساعات قليلة تفرقت الطالبات وبدأت كل واحدة منهن تختار المعلم الذي يعجبها وتقف عنده ...
كانت هناك فتاة منهمكة في تسجيل المعلومات عن هذه المعالم فابتعدت كثيرا عن مكان تجمع الطالبات
وبعد ساعات من ابتعاد الفتاة ركبت الطالبات والمعلمات الحافلة ولسؤ الحظ
المعلمة اعتقدت بأن الطالبات جميعهن في الحافلة ولكن الفتاة الأخرى ظلت هناك وذهبوا عنها
فحين تاخر الوقت رجعت الفتاة لترى المكان خالي لايوجد به احد سواها
اندهشت وخافت فذهبت تنادتي بأعلى صوتها
ولكن الصدمه ما من مجيب فقررت أن تمشي لتصل الى القرية المجاورة علها تجد وسيلة للعودة الى مدينتها
وبعد مشي طويل وهي تبكي وفي حالة خوف شديده
شاهدت كوخا صغيرا مهجورا فطرقت الباب فإذا بشاب وسيم في أواخر العشرين
يفتح لها الباب وقال لها في دهشة : من انتي؟
فردت عليه بصوت مرتجف : انا طالبة اتيت هنا مع المدرسة لرؤوية المعالم الموجوده هنا ولكنهم تركوني وحدي ولا اعرف طريق العودة.
فقال لها الشاب : انك في منطقة مهجورة فالقرية التي تريدينها في الناحية الجنوبية ولكنك في الناحية الشمالية وهنا لا يسكن أحد..
والوقت متآخر الآن لن سآحصل على وسيلة تنقلك إلي مدينتك ...
فطلب منها ان تدخل وتقضي الليلة بغرفته حتى حلول الصباح ليتمكن من ايجاد وسيلة تنقلها الى مدينتها..
ولكن الفتاة تردد وخافت من الشاب ولكن لا خيآر لها ..
دخلت هذا الكوخ الصغير فطلب منها أن تنام هي على سريره
وهو سينام على الأرض في طرف الغرفة.. فأخذ شرشفا وعلقه على حبل
ليفصل السرير عن باقي الغرفة.. فاستلقت الفتاة وهي خائفة وغطت نفسها حتى لا يظهر منها أي شيء
غير عينيها وأخذت تراقب الشاب..
كان الشاب جالسا في طرف الغرفة بيده كتاب
وهي تراقب حركاته بشده
فجأة الشاب اغلق الكتاب
وأخذ ينظر الى الشمعة المقابلة له ينظر إليها بتآمل ووضع أصبعه الكبير على الشمعة لمدة بسيطه دقائق حتى احترق
وكان يفعل نفس الشيء مع جميع اصابعه
والفتاة تراقبه وهي تبكي بصمت خوفا من ان يكون جنيا وهو يمارس أحد الطقوس الدينية..
لم ينم منهما أحد حتى الصباح فأخذها وأوصلها الى منزلها
ذهبت الفتاة وحكت قصتها مع الشاب لوالديها ولكن الأب لم يصدق القصة خصوصا ان البنت مرضت من شدة الخوف الذي عاشت فيه .
فذهب الأب للشاب على انه عابر سبيل وطلب منه ان يدله الطريق فشاهد الاب يد الشاب وهما سائران
ملفوفة بقماش ابيض
فساله عن السبب ..؟!
فقال الشاب: لقد اتت الي فتاة جميلة قبل ليلتين ضالة طريقها ونامت عندي
وكان الشيطان يوسوس لي وأنا خوفا من أن ارتكب أي حماقة
قررت أن أحرق أصابعي واحد تلو الآخر لتحترق شهوة الشيطان معها قبل ان يكيد ابليس لي وكي أتذكر نار جهنم
وكان التفكير بالإعتداء على الفتاة يؤلمني أكثر من الحرق.
أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاه الى منزله وقرر أن يزوجه
ابنته دون ان يعلم الشاب بان تلك الابنة هي نفسها الجميلة التائهة..
فبدل الظفر بها ليلة واحدة بالحرام
فاز بها طول العمر
رحلة استكشافية خرجت فيها مجموعة من الطالبات والمعلمات
إلى أحدى القرى لمشاهدة المناطق الأثرية..
حين وصلت الحافلة كانت المنطقة شبه مهجورة .. بعيده جدا عن مدينتهم بشكل كبير ..
وكانت تمتاز بانعزالها وقلة قاطنيها .. وقلة العيش فيها ..!
فنزلت الطالبات والمعلمات وبدؤا بمشاهدة المعالم الأثرية
وتدوين ما يشاهدونه
فكانوا في باديء الأمر يتجمعون مع بعضهم البعض للمشاهدة
ولكن بعد ساعات قليلة تفرقت الطالبات وبدأت كل واحدة منهن تختار المعلم الذي يعجبها وتقف عنده ...
كانت هناك فتاة منهمكة في تسجيل المعلومات عن هذه المعالم فابتعدت كثيرا عن مكان تجمع الطالبات
وبعد ساعات من ابتعاد الفتاة ركبت الطالبات والمعلمات الحافلة ولسؤ الحظ
المعلمة اعتقدت بأن الطالبات جميعهن في الحافلة ولكن الفتاة الأخرى ظلت هناك وذهبوا عنها
فحين تاخر الوقت رجعت الفتاة لترى المكان خالي لايوجد به احد سواها
اندهشت وخافت فذهبت تنادتي بأعلى صوتها
ولكن الصدمه ما من مجيب فقررت أن تمشي لتصل الى القرية المجاورة علها تجد وسيلة للعودة الى مدينتها
وبعد مشي طويل وهي تبكي وفي حالة خوف شديده
شاهدت كوخا صغيرا مهجورا فطرقت الباب فإذا بشاب وسيم في أواخر العشرين
يفتح لها الباب وقال لها في دهشة : من انتي؟
فردت عليه بصوت مرتجف : انا طالبة اتيت هنا مع المدرسة لرؤوية المعالم الموجوده هنا ولكنهم تركوني وحدي ولا اعرف طريق العودة.
فقال لها الشاب : انك في منطقة مهجورة فالقرية التي تريدينها في الناحية الجنوبية ولكنك في الناحية الشمالية وهنا لا يسكن أحد..
والوقت متآخر الآن لن سآحصل على وسيلة تنقلك إلي مدينتك ...
فطلب منها ان تدخل وتقضي الليلة بغرفته حتى حلول الصباح ليتمكن من ايجاد وسيلة تنقلها الى مدينتها..
ولكن الفتاة تردد وخافت من الشاب ولكن لا خيآر لها ..
دخلت هذا الكوخ الصغير فطلب منها أن تنام هي على سريره
وهو سينام على الأرض في طرف الغرفة.. فأخذ شرشفا وعلقه على حبل
ليفصل السرير عن باقي الغرفة.. فاستلقت الفتاة وهي خائفة وغطت نفسها حتى لا يظهر منها أي شيء
غير عينيها وأخذت تراقب الشاب..
كان الشاب جالسا في طرف الغرفة بيده كتاب
وهي تراقب حركاته بشده
فجأة الشاب اغلق الكتاب
وأخذ ينظر الى الشمعة المقابلة له ينظر إليها بتآمل ووضع أصبعه الكبير على الشمعة لمدة بسيطه دقائق حتى احترق
وكان يفعل نفس الشيء مع جميع اصابعه
والفتاة تراقبه وهي تبكي بصمت خوفا من ان يكون جنيا وهو يمارس أحد الطقوس الدينية..
لم ينم منهما أحد حتى الصباح فأخذها وأوصلها الى منزلها
ذهبت الفتاة وحكت قصتها مع الشاب لوالديها ولكن الأب لم يصدق القصة خصوصا ان البنت مرضت من شدة الخوف الذي عاشت فيه .
فذهب الأب للشاب على انه عابر سبيل وطلب منه ان يدله الطريق فشاهد الاب يد الشاب وهما سائران
ملفوفة بقماش ابيض
فساله عن السبب ..؟!
فقال الشاب: لقد اتت الي فتاة جميلة قبل ليلتين ضالة طريقها ونامت عندي
وكان الشيطان يوسوس لي وأنا خوفا من أن ارتكب أي حماقة
قررت أن أحرق أصابعي واحد تلو الآخر لتحترق شهوة الشيطان معها قبل ان يكيد ابليس لي وكي أتذكر نار جهنم
وكان التفكير بالإعتداء على الفتاة يؤلمني أكثر من الحرق.
أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاه الى منزله وقرر أن يزوجه
ابنته دون ان يعلم الشاب بان تلك الابنة هي نفسها الجميلة التائهة..
فبدل الظفر بها ليلة واحدة بالحرام
فاز بها طول العمر
مرجوجه راقيه- مشرفة منتدى النقاشات الجادة
- تاريخ التسجيل : 18/05/2010
رد: قصة شاب يندر وجوده في هذا الزمان
قصه جدا جميله
لكن انا قريت ان في عائله حاكمه
طالعين الصيد
وفي بنت من هم ضاعت
وصار نفس القصه تقريبا
يعطيك العافيه
لكن انا قريت ان في عائله حاكمه
طالعين الصيد
وفي بنت من هم ضاعت
وصار نفس القصه تقريبا
يعطيك العافيه
ساهر الليل- مشرف منتدى العام والمسن
- تاريخ التسجيل : 15/09/2010
رد: قصة شاب يندر وجوده في هذا الزمان
الله يعافيك
المهم في العبره
وان كانت الصياغه تختلف
فهنا يعتمد على الاسلوب من شخص لاخر
المهم الفكره الاساسيه
المهم في العبره
وان كانت الصياغه تختلف
فهنا يعتمد على الاسلوب من شخص لاخر
المهم الفكره الاساسيه
مرجوجه راقيه- مشرفة منتدى النقاشات الجادة
- تاريخ التسجيل : 18/05/2010
رد: قصة شاب يندر وجوده في هذا الزمان
والله تقوعت بتقولين كذا
هههههههه
يعطيك العافيه
وهذا الاهم العبره
هههههههه
يعطيك العافيه
وهذا الاهم العبره
ساهر الليل- مشرف منتدى العام والمسن
- تاريخ التسجيل : 15/09/2010
رد: قصة شاب يندر وجوده في هذا الزمان
ياعيني على هيك قصص
+ كل الطرق تؤدّي إى روما من ناحية اختلاف النقل والكتابة
في النهاية هذا لا ينقص من القصّة خصوصاً من ناحية جمالها والعبرة فيها والنهاية الجميلة
مشكووورة مرجوجه
+ كل الطرق تؤدّي إى روما من ناحية اختلاف النقل والكتابة
في النهاية هذا لا ينقص من القصّة خصوصاً من ناحية جمالها والعبرة فيها والنهاية الجميلة
مشكووورة مرجوجه
DARKMAN- سراب فايز
- تاريخ التسجيل : 27/09/2010
رد: قصة شاب يندر وجوده في هذا الزمان
مشكورة حبيبتي ع القصة
ياليت عندنا رجال مثل هيك
ساهر مرة ثانية لا تتقوع علينا
ههههههههه
ياليت عندنا رجال مثل هيك
ساهر مرة ثانية لا تتقوع علينا
ههههههههه
شوجي- الإدارة
- تاريخ التسجيل : 12/04/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى